خريجو المعهد البترولي يبتكرون 50 مشروعاً هندسياً

خريجو المعهد البترولي يبتكرون 50 مشروعاً هندسياً

ابتكر طلبة المعهد البترولي من دفعة خريجي العام الجاري نحو 50 مشروعاً هندسياً من المشاريع المتميزة، أبرزها استخدام الطاقة الشمسية في تشغيل جهاز جمع الماء من الرطوبة.
وأفاد مدير إدارة التعاون والعلاقات الخارجية الدكتور إبراهيم الحجري بأن مشاريع طلبة دفعة العام الجاري تخصصت في خمسة أقسام هندسية رئيسة، هي الهندسة الكيميائية والميكانيكية والكهربائية والبترول وعلوم الأرض.
وأشار إلى أن أعداد طلبة دفعة خريجي العام الجاري ستبلغ نحو 170 خريجاً، تمكنوا من تقديم مشاريع متميزة، من بينها تطبيقات ومنتجات لسوق العمل والصناعة، أهمها مشروع الكرسي المتحرك المكون من عجلتين والذي يسيطر على توازنه ولا يتطلب من ذوي الاحتياجات بذل جهد للتحكم فيه.
وصمم كل من طلبة الهندسة الميكانيكية سعيد العلي وكريم يونس وسلطان البريكي وأحمد التميمي نظاماً لتحويل البخار والرطوبة والضباب إلى مياه صالحة للشرب باستخدام الألواح الشمسية كمصدر للطاقة.
وأوضح الطلبة أنهم استخدموا أعواد النحاس التي تساعد على تحويل الرطوبة إلى مياه، ومن ثم تدخل عبر نظام لتنقيتها وتبريدها أو تسجينها لتصبح صالحة للشرب.
وابتكر طلبة الهندسة الكيميائية والميكانيكية في المعهد البترولي أدهم الخاجة ومحمد الريس وعامر الزرعوني وخليل الروباري نظاماً ذكياً لنظارة العالم الافتراضي للتحكم في الطائرات بلا طيار عبر تحريك الرأس والتأثر بإشارات الدماغ.
ولفت الطلبة إلى ربط النظارة والطائرة معاً وبرمجة حركة الرأس على هيئة كودات يتعرف إليها النظام الإلكتروني فيتأثر بالإشارات المرسلة إلى جميع أجزاء النظام، ومن ثم تتحرك الطائرة بسهولة.
ونوه الطلبة بأن النظام المطور يمكن استخدامه لاستكشاف وتفقد حقول البترول عن بُعد والأماكن التي يصعب الوصول إليها، إذ تصل قدرة التحكم في الطائرات بلا طيار إلى مسافة 1000 متر.
ونجح طلبة الهندسة الكيميائية عامر البريكي ومحمد الشحي وسلطان المعمري وسيف الكتبي في ابتكار نظام للرؤية الضبابية يساعد كاميرات السيارات على توضيح صورة الطريق ليلاً باستخدام الأشعة تحت الحمراء.

الطاقة

عندما نتحدث عن الطاقة، ﻻ يقتصر حديثنا عن تلك الطاقة التي تصل الى بيوتنا لتشغيل الآﻻت والاجهزة، بل الى كل شيء، من الشوارع الى المصانع والاسواق، تلك الاضواء الصفراء التي تراها وانت في مقعد الطائرة عند اقترابك من المدينة، ان ما تراه هو نتيجة لاحتراق الملايين من براميل النفط كل يوم، وما ينتج عن ذلك من هدر كبير للاموال نتيجة الدعم الحكومي، "الطاقة" ببساطة.. ذلك الملف الذي يؤرق الدول والحكومات منذ عشرات السنين للتنمية، والعقبة الاولى للمشروعات، فكم من مشروع تم ايقافه بسبب الطاقة، وكم من مخطط سكني تعثرت بنيته التحتية بسبب الطاقة، وكم من مدينة صناعية وخطوط انتاج ﻻ تعمل بسبب نقص الطاقة.

لا طريق للرجوع، فقط قامت مئات من مراكز الابحاث في العالم بالعمل على تطوير الخلايا الفوتوفولتية لرفع كفاءة تلك الخلايا، واستثمرت المليارات في صناعة الخلايا وتسريع وتيرة تطويرها، حتى اصبح لدينا اليوم خلايا المونو Mono التي يمكن ان تولد 350 وات في كل متر مربع، ما يعني انك تحتاج الى (4) م2 لتبريد غرفة كاملة وإضاءتها وتوفير كل ما تحتاجه من طاقة. وهذا يعني ايضاً انك تحتاج الى (40) م2 لتوفير الطاقة اللازمة لتشغيل منزل متوسط بكافة الاجهزة والمعدات.

من حسن الحظ، اننا نعيش في منطقة تعتبر الاغنى عالمياً في كثافة الضوء، ومن المفارقات ان ترى دولا تقع في نطاقات ضوئية اقل بكثير من هذه الكثافة استثمرت مليارات الدوﻻرات في مشروعات حقول طاقة يٌعتمد عليها في توليد الكهرباء لقرى ومدن صغيرة. كما ان هذه الدول وضعت تنظيمات لتبادل المنافع مع سكانها بحيث انها تمكنهم من بيع وشراء الطاقة او سداد الفروقات. مما حفز الكثير لبناء محطات صغيرة في بيوتهم ومزارعهم لتوفير الطاقة وخفض قيمتها.

قد يعتقد البعض بضرورة عنصر البطاريات عند تركيب اللوحات الفوتوفولتية في البيوت، وهذا غير صحيح، يمكنك تركيب لوحات الطاقة الشمسية في بيتك دون بطاريات من خلال استخدام اجهزة تحويل مباشرة تستخدم الشبكة المنزلية كبطارية افتراضية وبالتالي تخفض قيمة الاستهلاك، وبطبيعة الحال فإن الاستفادة ستكون في وقت النهار، اما في الليل فسيكون الاعتماد على شركة الكهرباء، ولكن ماﻻ يدرك جٌله ﻻ يترك كله، وخفض الفاتورة حتى 60% هو امر جيد اذا ما قورن بتكلفة البطاريات التي تشكل ما نسبته 50% من القيمة الاجمالية لتكاليف التركيب.

ﻻ يسعني المجال في هذا المقال لتسليط الضوء على كل الاسئلة التي قد تتبادر لذهن القارئ، ولكننا سنستمر في طرح مقاﻻت نوعية للجوانب الفنية، وكذلك التكاليف، ومصادر الحصول عليها.

في هذه الايام، يتم العمل على بناء بعض القرى المستدامة في العالم، وقد اطلعت شخصيا على بعض المشروعات في الصين والقريبة من البحر، والتي يتم من خلالها تحلية المياة وتزويد المنازل بالكهرباء من خلال الطاقة الفوتوفولتية، وهذا يعني استدامة 100%، واعتقد بان مستقبلنا في المملكة ودول الخليج سيقوم على نفس الاساس اذا ما بدأنا بتسريع وتيرة العمل على هذه المشروعات والصرف على مراكز ابحاث لدراسة الخصائص المناخية والجيوغرافية للمنطقة، وصناعة الخلايا والطبقات الزجاجية بما يتناسب مع بيئتنا وكافة ظروفها، بلا شك ان تحفيز الصناعة هو امر ضروري.

أعتقد بأنه ليس هناك أجمل من تلك الرؤية التي تقوم على اساس ان تكون المصدر الاول لصناعة النفط في العالم، ثم تسبق العالم لبدائل قادمة وتبدأ في صناعة تطبيقاتها، لتصبح مثالاً يُحتذى به في صناعة الطاقة، تلك الرؤية التي يمكن ان توفر كثيراً ليس في صناعة الطاقة فقط، بل بالاستمرار في السيادة والتحول الوطني الجديد.

الرئيس التنفيذي لشركة الغانم للطاقة

الاسبوع الطلابي الرابع عشر في جامعة صحار .. Student week (14) in Sohar University

الاسبوع الطلابي الرابع عشر في جامعة صحار ..

الاحد 2016/4/3 م
جماعة حفظ الطاقة ، احد الجماعات المساركة في المعرض المصاحب للاسبوع الطلابي ..

Student week (14) in Sohar University ..

Sunday, 4/3/2016 AD
Energy conservation group, one of the groups participation is in the exhibition for the week of student ..

The investment in renewable energy in Arab countries. . الاستثمار في الطاقة المتجددة في الدول العربية

APRIL 4, 2016الدول العربية قادرة على توفير 750 مليار دولار بالطاقات المتجددة

الكويت ـ (أ ف ب) – اعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة عدنان امين الاثنين ان دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا قادرة على توفير حتى 750 مليار دولار في حال حققت هدفها باستخدام الطاقات المتجددة بحلول العام 2030.وقال امين على هامش مؤتمر حول الطاقات المتجددة في الكويت “جميع دول المنطقة تقريبا حددت هدفا باستخدام الطاقات المتجددة بنسبة تراوح بين 5 و15%” بحلول العام 2030.واضاف المسؤول “في حال تمكنا من تحقيق هذه الاهداف سنحصل على ربح صاف يقدر ب750 مليار دولار في قطاع الطاقة في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا”.واوضح ان الهدف هو المضي في زيادة نسبة استهلاك الطاقات المتجددة التي تبلغ حاليا ما بين 16 و17% من الاستهلاك العام، لتصبح 36% عام 2030.واعتبر ان تحقيق هذا الهدف سيساعد في خفض انبعاثات ثاني اكسيد الكربون الى النصف، ومنع ان يتجاوز ارتفاع معدل الحرارة على الارض درجتين مئويتين، وهو الهدف الذي وضعه مؤتمر باريس حول التغير المناخي عام 2015.واضاف عدنان امين امام المشاركين في المؤتمر في الكويت ان الاستثمارات في الطاقات المتجددة في العالم زادت العام الماضي بنسبة 22% لتبلغ 330 مليار دولار.وكانت كلفة انتاج الطاقات المتجددة انخفضت بشكل كبير خلال السنوات القليلة الماضية، بحسب ما اكد امين.الا ان بسام فتوح مدير معهد اوكسفورد لدراسات الطاقة اعتبر ان اهداف دول منطقة الشرق الاوسط في مجال الطاقة المتجددة “طموحة جدا”، مضيفا ان العديد من التحديات تحول دون انتاج الطاقة المتجددة في المنطقة مثل احتكار الدولة لهذا القطاع وضعف مؤسساتها في هذا المجال.

APRIL 4, 2016 the Arab countries able to provide $ 750 billion renewable energies

KUWAIT CITY (AFP) - Director General of the International Renewable Energy Agency Adnan Amin said on Monday the Middle East and North Africa is able to provide up to $ 750 billion in the event of its goal by using renewable energies achieved by the year 2030.oukal Amin on the sidelines of a conference on renewable energies in Kuwait, "almost all the countries in the region set a target using renewable energies by ranged between 5 and 15%" by the year 2030.oadav official, "if we were able to achieve these goals, we will have a net gain an estimated $ 750 billion in the energy sector in the Middle East and North Africa "he explained that the goal is to further increase the proportion of renewable energies, which currently stands at between 16 and 17% of public consumption consumption, to become 36% in 2030.oaattabr that achieving this goal will help reduce carbon dioxide emissions by half, preventing that exceeds the height average temperature on the ground two degrees Celsius, a goal set by the Paris Conference on climate change in 2015.oadav Adnan Amin told participants at the conference in Kuwait that investments in renewable energies in the world last year rose 22 percent to $ 330 billion cost of production capacities Dolar.ccant renewable dropped dramatically over the past few years, according to Amin.ala confirmed that Bassam Fattouh, director of the Oxford Institute for energy Studies said that the goals of the Middle East in the field of renewable energy is "very ambitious," adding that many of the challenges preventing the production of renewable energy in region, such as the state's monopoly of the sector and the weakness of its institutions in this area.

معرض الوظائف في جامعة صحار ..Job fair in Sohar University

معرض الوظائف

الاثنين 28/3/2016
صورة تذكارية لنا مع اعضاء شركة أوربك وهي الراعي الرسمي لمعرض الوظائف في جامعة صحار .

حيت ان أوربك تعتبر واحدة من أكبر الشركات في السلطنة ومن أسرع شركات النفط نمواً في الشرق الأوسط، تقوم مصافي الشركة في مسقط وصحار إضافة إلى مصنع العطريات ومصنع البوليبروبيلين بتوفير الوقود والمواد الكيماوية والبلاستيك والعديد من المنتجات البترولية الأخرى للسلطنة وأنحاء مختلفة من العالم. 

وقد أسهم تكامل عمليات المصافي والصناعات البترولية إضافة خطط النمو الطموحة لأوربك والتي تملكها كل من حكومة السلطنة وشركة النفط العمانية في تعزيز وضع الشركة في القطاع وكواحدة من أكثر الشركات تقدما، يعمل بالشركة الآن نحو 2000 موظف من أجل تحقيق هدف مشترك يتمثل في بناء شركة متكاملة للمصافي والبتروكيماويات. 

أوربك ملتزمة بإيجاد عمليات تتسم بالسلامة والإعتمادية وفي نفس الوقت إيلاء الاهتمام الكافي بالبيئة والمجتمعات التي تعمل بها، تؤمن الشركة بأهمية السعي لخدمة عمان بكل فخر.

Job Fair

Monday, 03/28/2016
A souvenir photo with members of our Orpic company which is the official sponsor of the job fair in Sohar University.

Saluting the Orpic considered one of the largest companies in the Sultanate and faster oil companies are growing in the Middle East, the company's refineries in Muscat, Sohar in addition to aromatics factory, polypropylene providing fuel, chemicals, plastics and many other of the Sultanate of petroleum products and different parts of the world.

Has contributed to the integration of refineries and petroleum industries additions ambitious growth Orpic plans, which is owned by the Government of Oman and Oman Oil Company in enhancing the status of the company in the sector and one of the most companies advanced, it employs now about 2,000 employees in order to achieve the common goal of building an integrated company Refineries and petrochemicals.

Orpic committed to finding operations of safety and reliability at the same time give adequate attention to the environment and the communities in which it operates, the company believes in the importance of striving to serve Oman with pride.

اليمن.. ٳحدى الدول المستخدمة للطاقة الشمسية

#اليمن.
واحدة من الدول التي تعتمد علﮯ الطاقة الشمسية في تلبية الاحتياجات اليومية التي تستهلك الكهرباء.
حيث يعتمد اكثر من نصف السكان علﮯ استغلال الطاقة الشمسية في منازلهم..

(في مواقع التواصل الٳجتماعي )دار حوار مع المهندس صلاح .تعرفنا من خلاله علﮯ الآلية المتبعة في توليد الطاقة وتوفيرها في المنازل ..مع ٳيضاح لعدد من النقاط المهمة كالٲجهزة الموفرة للطاقة المستخدمة لديهم (الٳنارة).و (سخانات المياه).
بالٳضافة ٳلﮯ التعرف علﮯ ٲنواع خزانات الطاقة وسعتها ..ومحول الطاقة الذي يحول الطاقة من تيار مستمر ٳلﮯ تيار متردد (الكهرباء التي تعتمد عليها الٲجهزة في تشغيلها).

اكبر محطة شمسية عائمة في العالم فوق بحيرة (باكامورا)...the largest solar plant in the world floating over lake yakamora.

كوكب اليابان ' أكبر محطة شمسية في العالم عائمة فوق بحيرة ياكامورا

في  إطار استراتيجية يابانية للاعتماد على الطاقة الشمسية Solar Energy (خاصة بعد كارثة انفجار مفاعل فوكوشيما النووي عام 2011)  أعلنت شركتان يابانيتان (سنتشري طوكيو Century Tokyo و كايوسيرا Kyocera TCL) البدء بأعمال بناء أكبر محطة عائمة لتوليد الطاقة الشمسية و ذلك باستخدام 50 ألف خلية شمسية عائمة فوق سطح الماء في مساحة تغطي 180 ألف متر مربع في المسطح المائي لخزان سد ياكامورا، وستتكفل شركة كهرباء طوكيو بشراء إنتاج المحطة السنوي الذي سيصل لقرابة 16 ألف ميجاوات ساعة بقيمة تعادل 80 مليون دولار، و سيكفي انتاج المحطة لتوليد الكهرباء لأكثر من 4700 منشأة، ما يجعله من الأكبر في العالم.
و أهم ما يميز الطاقة الشمسية هو أنها طاقة آمنة ونظيفة حيث سيوفر هذا المشروع 7800 طن من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، المسبب الرئيسي لظاهرة الاحتباس الحراري الذي تنتجه المحطات التقليدية التي تنتج نفس الكم من الطاقة.
ويتضمن المشروع إنشاء مركز تثقيفي ملحق بالمحطة لتوعية الأطفال بأهمية الطاقة الشمسية، وستكون محطة ياكامورا العائمة نتاج تعاون بين شركة  المتخصصة في مجال طاقة، فيما ستقوم شركة فرنسية ببناء المنصات العائمة التي ستحمل الخلايا الشمسية.
وتعد المسطحات المائية من أكثر من المناطق تعرضا لأشعة وحرارة الشمس، ما شجع المهندسين على الاستفادة من مساحاتها الشاسعة الغير مستغلة، في توليد الطاقة الشمسية، وقد طبقت بالفعل عدة مشروعات بهذه التقنية في اليابان وسويسرا والهند.

 

Planet Japan' the largest solar plant in the world floating over Lake Yakamora

Under the Japanese strategy of relying on solar energy Solar Energy (especially after the catastrophic explosion of a nuclear reactor in Fukushima, 2011) two Japanese (century Tokyo Century Tokyo and Kyocera Kyocera TCL) commencement of construction the largest floating station to generate solar energy using 50,000 solar cell floating above the water surface in an area covering 180 thousand square meters in the water body of yakamora dam reservoir, and Tokyo Electric Power Co. will purchase the plant's annual production will reach approximately 16 thousand MWh equivalent $ 80 million, will produce the plant to generate electricity for more than 4700 facility, making it the largest in the world.
And the most important characteristic of solar energy is that it's safe and clean power where this project will provide 7800 tons of carbon dioxide emissions, the main cause of global warming produced by conventional power stations that produce the same amount of energy.

The project includes the establishment of an educational center attached to the station to make children aware of the importance of solar energy, will be floating yakamora station is the product of a collaboration between a company specialized in the field of energy, with the French company will build floating platforms that would carry solar cells.

Of water bodies are more vulnerable to the rays and heat of the Sun, encouraged engineers to take advantage of the vast unexploited size, solar power, and has already implemented several projects this technology in Japan, Switzerland and India